Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

هل لا إله إلا الله تكفي لدخول الجنة ؟

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 30 أكتوبر 11:29 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

أجاب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على سؤال يشغل بال الكثير من المسلمين وهو “هل قول لا إله إلا الله يكفي لدخول الجنة؟

وقال الشيخ خالد الجندي، إن سيدنا سفيان بن عيينة ، سأله سائل قائلا: أليست لا إله إلا الله كافية لدخول الجنة؟ فقال له: اعلم يا هذا أن الله أمر نبيه أن يأمر الناس بقول لا إله إلا الله، فلما قالوها نجوا ومن تركها هلك، فكانت كل الأوامر في الإسلام هي قول لا إله إلا الله، ولم تشرع باقي العبادات بعد.

وتابع: فلما علم الله الإخلاص من قلوبهم، أمر الله نبيه أن يأمرهم بالصلاة، فهنا لن تنفعهم قول لا إله إلا الله التي أمروا بها في المرة الأولى، لو لم يستجيبوا لأمر النبي في أداء الصلاة التي كلفهم بها في المرة الثانية.

وأضاف: فلما علم الله الإخلاص من قلوبهم أمر الله نبيه أن يأمرهم بالهجرة، فهاجروا، فوالله لو لم يهاجروا لما نفعهم قول إلا إله إلا الله ، ولا أداء الصلاة، وهكذا في باقي أركان الإسلام.

وأشار إلى أن الإسلام، لا يقبل التجزئة في الإيمان.

فضل قول لا إله إلا الله 100 مرة

ويكشف الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، في بيانه فضائل الذكر بـ ” لاإله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير” مائة مرة، وورد في هذا الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتب له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه”.

وأوضح أن في الحديث عدة دلالات منها أن فيه دليل على أنه لو قال هذا التهليل أكثر من مائة مرة في اليوم كان له هذا الأجر المذكور في الحديث على المائة ويكون له ثواب آخر على الزيادة، وأنه ليس هذا من الحدود التي نهي عن اعتدائها ومجاوزة أعدادها وأن زيادتها لا فضل فيها أو تبطلها كالزيادة في عدد الطهارة وعدد ركعات الصلاة.

وتابع: ظاهر إطلاق الحديث أنه يحصل هذا الأجر المذكور في هذا الحديث من قال هذا التهليل مائة مرة في يومه سواء قاله متوالية أو متفرقة في مجالس أو بعضها أول النهار وبعضها آخره، لكن الأفضل أن يأتي بها متوالية في أول النهار ليكون حرزا له في جميع نهاره.

أحب الكلام إلى الله

وذكر الله من أعظم الطاعات، وأفضل القربات إليه -عز وجل-، وهو سبب لطمأنينة القلوب، وانشراح الصدور، ورفع الدرجات؛ حيث قال -تعالى- فى كتابه الحكيم: «الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ»، ويكفي المؤمن الذاكر لله -تعالى- أن الله يذكره عنده في الملأ الأعلى للمداوامة على ذكره – سبحانه-، وتقدم لكم « صدى البلد» أحب الأذكار إلى الله – عز وجل- كما وردت عن النبى- صلى الله عليه وسلم-.

وقد ورد في أحب الكلام إلى الله، عن سمرة بن جندب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

“أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ. لا يَضُرُّكَ بأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ ولا تُسَمِّيَنَّ غُلامَكَ يَسارًا، ولا رَباحًا، ولا نَجِيحًا، ولا أفْلَحَ، فإنَّكَ تَقُولُ: أثَمَّ هُوَ؟ فلا يَكونُ فيَقولُ: لا. إنَّما هُنَّ أرْبَعٌ فلا تَزِيدُنَّ عَلَيَّ. وأَمَّا حَديثُ شُعْبَةَ فليسَ فيه إلَّا ذِكْرُ تَسْمِيَةِ الغُلامِ ولَمْ يَذْكُرِ الكَلامَ الأرْبَعَ”. رواه مسلم

فقد بين النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أن أحب كلام العباد إلى الله تعالى، أي: أحقَّه قَبولًا، وأكثرَه ثوابًا، أَربعُ كلماتٍ، وهي: «سُبحانَ الله» أي: أعتَقِد تَنَزُّهَه عن كلِّ ما لا يَلِيق بجمالِ ذاتِه وكمالِ صفاتِه، «والحَمدُ لله»، أي: أُثْني عليه؛ فهو المستحقُّ لإبداءِ الثناءِ وإظهارِ الشُّكرِ، «ولا إله إلَّا الله» توحيدٌ لِلذَّاتِ وتفريدٌ للصِّفات، أي: لا إلهَ حَقٌّ إلَّا اللهُ جَلَّ وعَلَا، وهو وحْدَه المستحِقُّ أنْ يُفرَدَ بالعِبادةِ والتألُّهِ، «والله أكبَرُ» إثباتٌ للكِبرِياءِ والعَظَمة مع اعترافٍ بالقُصورِ عن المَحْمَدَةِ، ثُمَّ قال صلَّى الله عليه وسلَّم: «لا يَضُرُّك بِأَيِّهِنَّ بدأتَ» أي: لا يَضُرُّك-أيُّها الآتِي بِهذه الكلماتِ- في حِيازَةِ ثوابِهنَّ، بأيِّهن بدأتَ؛ لأنَّ كلًّا مِنها مُستقِلٌّ فيما قُصِد بها مِن بيانِ جلالِ اللهِ وكمالِه. وإنَّما كانتْ هذه الكلماتُ أحبَّ الكلامِ إلى اللهِ تعالى؛ لأنَّها جَمَعَتْ أشرفَ المطالِبِ وأعلاها، وهي تَنزيهُ الربِّ تعالى، وإثباتُ الحَمدِ له، ونَفْيُ الشَّريكِ عنه، وإثباتُ صِفة الكبرياءِ، وهذه هي أمَّهاتُ الصِّفاتِ التَّوحيدِ إجْمَالًا؛ لأنَّ التسبيحَ إشارةٌ إلى تنزيهِ اللهِ تعالى عن النقائِصِ، والتحميدَ إشارة إلى وصْفِه بالكَمالِ. والتهليلَ إشارةٌ إلى ما هو أصلُ الدِّينِ وأساسُ الإيمان، أي: التوحيد، والتَّكبيرَ: إشارةٌ إلى أنَّه أكبرُ ممَّا عَرَفْناه سُبحانه.

أحب الكلام إلى الله

يقول مجمع البحوث الإسلامية، إن المسلم الصادق سيُكْثِر دون شكٍّ من ترديد هذا الكلام المحبوب إلى الله سبحانه، ولأن هذه الكلمات حبيبة إلى الله فقد عَظَّم جدًّا من أجرها، حتى جعلها بمنزلة نخيل وأشجار تُزْرَع في الجنة لنا.

ويوضح المجمع، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك، أن أحب الكلام إلى المولى – عز وجل- كما ورد عن النبى- صلى الله عليه وسلم- هو التلفظ بأربعة أذكار، وهن: «سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر».

وأشار إلى أن من يلازم ترديد هذه الكلمات لا يمسه الضر أبدًا، مستندًا إلى حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- «أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ. لا يَضُرُّكَ بأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ»، صحيح مسلم.

كما أشار مجمع البحوث الإسلامية، إلى أنه وفق ما ورد في الكتاب والسُنة النبوية الشريفة، أن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، مبيناً أنه ورد عن السلف الصالح أيضًا ست كلمات تُقال عند السجود.

وأوضح «البحوث الإسلامية» عبر موقع التواصل الاجتماعي، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- حث على الإكثار من الدعاء في السجود، منوهًا بأن هناك ست كلمات تُقال عند السجود، وتُعد من أحب الكلمات عند الله عز وجل، فيما ورد عن السلف الصالح، وهي : « رَبِّ ، إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي».

واستشهد بما ورد عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ –رضي الله تعالى عنه-، قَالَ : «مِنْ أَحَبِّ الْكَلامَ إِلَى اللَّهِ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ وَهُوَ سَاجِدٌ : رَبِّ ، إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي» .

وأضاف أنه جاء عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أنه يُستحب الإطالة في السجود والركوع ، مؤكدًا أنها فرصة عظيمة للتخلص من الذنوب والفوز بمغفرة الله سبحانه وتعالى، لذا ينبغي على المرء اغتنامها. 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

ماذا نعرف عن “قسد” وما هي مناطق سيطرتها في سوريا؟

وسط الأزمة مع الصين.. عقيدة اليابان النووية تؤجج توتراً سياسياً جديداً

دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

ميتا تختبر جعل مشاركة الروابط على فيسبوك ميزة مدفوعة

تحديث جديد يتيح للمستخدمين تحكماً أكبر في شخصية ChatGPT

رحلة ميشلان السعودية: ثلاث مراحل من التميز الرقمي

حجم الهاتف الذكي المثالي حسب نوع الاستخدام (الألعاب والعمل)

كيف تحسن الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحاسوبية كاميرات الهواتف؟

إصدار جديد من OpenAI لإنشاء الصور.. تعرف على مزايا ChatGPT Images 1.5

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

وزير الدفاع الإسرائيلي: لن ننسحب من غزة بالكامل أبداً.. وسنعيد استيطان شمال القطاع

روري ماكلروي: تحقيق (Grand Slam) والفوز ببطولة (The Masters) وعن أفضل عام في مسيرته.

موسكو: مسؤول الكرملين كيريل ديميترييف يصف محادثات السلام الأوكرانية بأنها “بناءة”.

الاتحاد الأوروبي يسعى لإنهاء حق النقض الوطني، لكن الأمر معقد.

منتجع فرنسي للتزلج الألبي يقدم تزلجًا مجانيًا طوال الشتاء لإنعاش الاقتصاد.

رائج هذا الأسبوع

جيمي كاراغر يختار تشكيلة الموسم حتى الآن في (Monday Night Football).

رياضة الثلاثاء 23 ديسمبر 12:08 م

أماندا باينز تكشف عن خسارة 28 رطلاً باستخدام (أوزمبيك) وتنشر صورة لها مع الباباراتزي.

ثقافة وفن الثلاثاء 23 ديسمبر 12:04 م

طبيب جلدية يشرح كيفية تحديد احتمالية ظهور التجاعيد مع التقدم في العمر.

منوعات الثلاثاء 23 ديسمبر 11:29 ص

جريان تحقيق بحث واسع النطاق بعد مقتل 9 أشخاص في إطلاق نار بجنوب أفريقيا.

اخر الاخبار الثلاثاء 23 ديسمبر 11:17 ص

كرة القدم: “الأكروباتية الكبيرة” ليست سوى البداية.

تكنولوجيا الثلاثاء 23 ديسمبر 11:10 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟