Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

بعد افتتاح المتحف المصري الكبير.. دعوات دولية لإعادة رأس نفرتيتي وحجر رشيد إلى موطنهما الأصلي

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 04 نوفمبر 2:24 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

في مشهد يليق بعظمة التاريخ المصري، افتتحت مصر المتحف المصري الكبير، أضخم صرح أثري وثقافي في القرن الحادي والعشرين، ليصبح ليس مجرد متحف، بل رسالة حضارية إلى العالم تُجسد قدرة المصريين على صون ماضيهم وصناعة مستقبلهم.

 ومع هذا الافتتاح التاريخي، عاد الجدل العالمي حول مصير القطع الأثرية المصرية المهربة، وعلى رأسها رأس نفرتيتي وحجر رشيد، اللذين يمثلان رمزين خالدين للحضارة المصرية القديمة وسفيرين مسلوبين للهوية الوطنية.

حجر رشيد.. مفتاح الحضارة المصرية

اكتُشف حجر رشيد عام 1799 على يد أحد ضباط الحملة الفرنسية أثناء أعمال تحصين قلعة «جوليان» بمدينة رشيد بالقرب من الإسكندرية. ومنذ تلك اللحظة، أصبح الحجر واحدًا من أهم الاكتشافات الأثرية في القرن الثامن عشر، إذ مكّن العالم من فك رموز اللغة المصرية القديمة وفهم الحضارة الفرعونية من جديد.
يحمل الحجر نصوصًا مكتوبة بثلاث لغات: الهيروغليفية والديموطيقية واليونانية القديمة، وقد نجح عالم الآثار الفرنسي جان فرانسوا شامبليون في قراءتها عام 1822، مؤسسًا بذلك علم المصريات الحديث.

أما مضمون النقوش فهو مرسوم صدر عام 196 قبل الميلاد من كهنة منف لتكريم الملك بطلميوس الخامس على إنجازاته. ومنذ نقله إلى بريطانيا في بدايات القرن التاسع عشر، لا يزال الحجر يُعرض في المتحف البريطاني، رغم مطالبات مصر المتكررة باستعادته باعتباره جزءًا أصيلًا من تراثها الوطني.

رأس نفرتيتي.. أيقونة الجمال المسلوبة

أما رأس نفرتيتي، فهو تمثال نصف مدهون من الحجر الجيري، نُحت بيد الفنان المصري تحتمس عام 1345 قبل الميلاد، أي قبل أكثر من 3300 عام. التمثال يجسد ملكة مصر الجميلة وزوجة الفرعون إخناتون، وقد تحول إلى رمز عالمي للجمال الأنثوي والحضارة المصرية في أوج مجدها.

اكتشف التمثال فريق تنقيب ألماني بقيادة عالم المصريات لودفيج بورشاردت في تل العمارنة عام 1912، ومنذ ذلك الحين ظل معروضًا في متاحف ألمانيا، رغم مطالب مصر المستمرة بإعادته. ويؤكد خبراء الآثار أن التمثال خرج بطرق غير قانونية، في ظل ضعف القوانين الدولية آنذاك التي سمحت باستغلال الحفريات الأثرية ونقل كنوز الحضارات إلى الخارج.

المتاحف العالمية تشعر بالذنب
قال الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار ووزير الآثار الأسبق، إن المتاحف العالمية بدأت تدرك الآن أنها ارتكبت “جرائم ثقافية” في حق نفسها وحق الدول صاحبة الحضارات، بعدما شاهدت روعة المتحف المصري الكبير. وأضاف أن هذه المتاحف حين رأت صرحًا بهذه العظمة والدقة والاحترافية، بدأت تشعر بالخطأ الذي ارتكبته في الماضي بنقل القطع الأثرية من أوطانها الأصلية.

وأشار حواس إلى أن ما قامت به هولندا مؤخرًا من مبادرات لإعادة بعض القطع الأثرية المسروقة هو مثال يُضرب له “تعظيم سلام”، معتبرًا أن افتتاح المتحف المصري الكبير يمثل نقطة انطلاق حقيقية لبدء مرحلة جديدة من استعادة الآثار المصرية المنهوبة.

نفرتيتي وحجر رشيد في طريق العودة؟
وعن إمكانية استعادة رأس نفرتيتي وحجر رشيد، أوضح حواس أن هناك حاليًا وثيقتين منشورتين عبر الإنترنت، الأولى تطالب بإعادة رأس نفرتيتي من ألمانيا، والثانية لاستعادة حجر رشيد من المتحف البريطاني، وأن العمل جارٍ لجمع مليون توقيع على كل وثيقة تمهيدًا للتحرك الرسمي نحو استردادهما.

دعوة لتعديل القوانين الدولية
وأكد الدكتور حواس أن منظمة اليونسكو أقرت قانونًا يمنع استرداد أي قطعة أثرية خرجت من بلدها قبل عام 1970، معتبرًا أن هذا القانون “مجحف” بحق الدول المتضررة، وعلى رأسها مصر. ودعا إلى عقد مؤتمر دولي لإعادة النظر في هذه القوانين، وإقرار تشريعات جديدة تضمن عودة الحقوق التاريخية إلى أصحابها الشرعيين.

مصر تستعيد صوتها الحضاري
افتتاح المتحف المصري الكبير لم يكن مجرد حدث ثقافي، بل لحظة استيقاظ للضمير الإنساني، وجرس إنذار يدعو العالم إلى إعادة النظر في مفهوم العدالة التاريخية. فاليوم، مصر لا تطالب فقط بآثارها، بل تطالب بحقها في رواية تاريخها من جديد، على أرضها، وبأيدي أبنائها، وبحضورٍ يليق بحضارةٍ علمت العالم معنى الخلود.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

هل توجد حقوق للمرأة عند طلب الخلع؟

صندوق دعم الصناعات يتابع عددا من نماذج مشروعات التمكين الاقتصادي المنفذة بالأقصر

سمكة المانتا راي.. زائرة مهيبة في أعماق البحر الأحمر | ما القصةً؟

“الفاو” تحذر من كارثة إنسانية وزراعية غير مسبوقة في قطاع غزة

ملتقى الأزهر اليوم يناقش مفهوم السلام في الإسلام

أمين عام مجمع البحوث الإسلامية يفاجئ الإدارات لمتابعة ادائها وجدية الانضباط

وزيرة التنميةالمحلية: إحالة 249 حالة مخالفة بدواوين المحافظات للتحقيق

وزير خارجية الاحتلال: لن نتنازل عن تفكيك بنية حماس في غزة

موعد مباراة منتخب مصر للناشئين أمام هايتي في كأس العالم بالدوحة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

صندوق دعم الصناعات يتابع عددا من نماذج مشروعات التمكين الاقتصادي المنفذة بالأقصر

سمكة المانتا راي.. زائرة مهيبة في أعماق البحر الأحمر | ما القصةً؟

أختي رخيصة وتستمر في شراء هدايا فظيعة لأطفالي

أنقذ زوجان من ولاية ميسوري حياة فتاة صغيرة بعد أن نبهتهما “صرخة تتخثر الدم” إلى أن حزام الأمان الخاص بها انفتح في السفينة الدوارة

“الفاو” تحذر من كارثة إنسانية وزراعية غير مسبوقة في قطاع غزة

رائج هذا الأسبوع

ملتقى الأزهر اليوم يناقش مفهوم السلام في الإسلام

مقالات الثلاثاء 04 نوفمبر 7:59 ص

أمين عام مجمع البحوث الإسلامية يفاجئ الإدارات لمتابعة ادائها وجدية الانضباط

مقالات الثلاثاء 04 نوفمبر 7:53 ص

ميكي ليبر وكاهيون كيم من سانت دينيس ميديكال يدافعان عن الموسم الثاني ويوقفان علاقة مات وسيرينا الرومانسية (حصريًا)

ثقافة وفن الثلاثاء 04 نوفمبر 7:50 ص

وزيرة التنميةالمحلية: إحالة 249 حالة مخالفة بدواوين المحافظات للتحقيق

مقالات الثلاثاء 04 نوفمبر 7:47 ص

وزير خارجية الاحتلال: لن نتنازل عن تفكيك بنية حماس في غزة

مقالات الثلاثاء 04 نوفمبر 7:41 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟