Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»مقالات
مقالات

12 سُنة تبني لك بيتا في الجنة .. أوصى بها النبي كل يوم وليلة

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 14 نوفمبر 1:06 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

يغفل كثير من المسلمين عن 12 سُنة تبني لك بيتا في الجنة، حيث ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم كثير من السنن الشريفة التي تجعل المسلم يرتقي في درجات الجنة وتحرم جسده على النار. 

وفي بيان 12 سُنة تبني لك بيتا في الجنة، أوضحت دار الإفتاء المصرية حكم قضاء السنن الرواتب التابعة للصلوات المفروضة ووقت قضائها حيث يُسنُّ المحافظة على أداء السنن الراتبة في أوقاتها المحددة، فإن خَرَج وقتها فالمختار للفتوى أنه يجوز للمسلم أن يقضيها بعد ذلك، في أيِّ وقتٍ من غير حدٍّ -إلَّا أن يكون وقت كراهة-، وسواء كانت الفائتة  الفجر أم غيرها من الرواتب.

فضل أداء اثنتي عشرة ركعة في اليوم والليلة

الإكثار من النوافل سببٌ لمحبة الله تعالى؛ ففي الحديث القدسي الذي أخرجه البخاري في “صحيحه” من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: «وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ».

ومن هذه النوافل التي رغَّب سيدنا رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم في المواظبة عليها: السنن الرواتب التابعة للصلوات المفروضة، وجملتها اثنتا عشرة ركعة عند الحنفية؛ وهي: أربع ركعات قبل صلاة الظهر، وركعتان بعدها، وركعتان بعد صلاة المغرب، وركعتان بعد صلاة العشاء، وركعتان قبل صلاة الفجر؛ ومجموعها اثنتا عشرة ركعة.

وأَمَّا الشافعية والحنابلة فمقدارها عندهم عشر ركعات: ركعتان قبل الظهر، وركعتان بعدها، وركعتان بعد المغرب، وركعتان بعد العشاء، وركعتان قبل الفجر.

ويرى المالكية أنه لا حَدَّ للسنن الرواتب. ينظر: “بدائع الصنائع” للكاساني (1/ 284، ط. دار الكتب العلمية)، و”مواهب الجليل” للحطاب (2/ 66-67، ط. دار الفكر)، و”المجموع شرح المهذب” للإمام النووي (4/ 7، ط. دار الفكر)، و”المغني” للشيخ ابن قدامة (2/ 93، ط. مكتبة القاهرة).

فعن أم المؤمنين أم حبيبة رضي الله عنها أنَّها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّي لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعًا غَيْرَ فَرِيضَةٍ إِلاَّ بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ أَوْ إِلاَّ بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ» رواه مسلم.

12 سُنة تبني لك بيتًا في الجنة 

جاء في روايةٍ للترمذي والنسائي في “السنن”: «مَنْ صَلَّى فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ: أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَشَاءِ، وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ».

كما خصَّ سيدنا رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم بعض هذه الرواتب بالتَّأكيد والترغيب، كنافلة الفجر؛ فعن السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا» رواه مسلم.

وعنها قالت: «لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وآله وسلم عَلَى شَيْءٍ مِنَ النَّوَافِلِ أَشَدَّ مِنْهُ تَعَاهُدًا عَلَى رَكْعَتَي الْفَجْرِ» متفق عليه.

وكان سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يحرص على أن يصلِّي أربعًا قبل الظهر، فإذا لم يصلِّهنَّ قبل الظهر صلَّاهن بعدها؛ فقد روى الإمام الترمذي في “سننه” عن السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان إِذا لم يُصَلِّ أربعًا قبل الظهر صلَّاهنَّ بعده.

قال العلامة الحسين بن محمود المظهري في “المفاتيح في شرح المصابيح” (3/ 137، ط. دار النوادر): [من أدَّى فرائض الله تعالى يحبُّه الله، ومن أدَّى الفرائض والنوافل يزيد حبُّ الله له، فبقدر ما زاد من النوافل يزيد حبُّ الله له، حتى صار عبدًا مُخلصًا مرضيًّا لله تعالى] اهـ.

حكم قضاء السنن الرواتب

نظرًا لعظم ثواب هذه السنن اختلف الفقهاء في حكم قضاء الفوائت منها: فذهب الحنفية والمالكية إلى أنَّ السنن الرواتب لا تُقْضَى بعد خروج وقت صلاتها المفروضة، واستثنوا من ذلك سنة الفجر، ووافقهم الحنابلة في قولٍ.

قال العلامة الكاساني في “بدائع الصنائع” (1/ 287): [لا خلاف بين أصحابنا في سائر السنن -سوى ركعتي الفجر- أنَّها إذا فاتت عن وقتها لا تُقضَى سواء فاتت وحدها، أو مع الفريضة.. أمَّا سنة الفجر فإن فاتت مع الفرض تُقضَى مع الفرض استحسانًا.. وأمَّا إذا فاتت وحدها لا تُقضَى عند أبي حنيفة وأبي يوسف، وقال محمد: تُقضَى إذا ارتفعت الشمس قبل الزوال] اهـ.

وقال الشيخ الدردير المالكي في “الشرح الصغير” (1/ 408، ط. دار المعارف): [(والفجر) أي: ركعتاه، (رغيبة) أي: مُرغَّب فيها.. (ولا يُقضَى نفلٌ) خرج وقته (سواها)؛ فإنَّها تُقضَى بعد حل النافلة (للزوال) سواء كان معها الصبح أو لا] اهـ.

قال العلامة الصاوي محشِّيًا عليه: [قوله: (ولا يُقضَى نفل): ظاهره أنَّه يحرم قضاء غيرها من النوافل، وصرَّح في الأصل بالحرمة، قال في الحاشية: هذا بعيدٌ جدًّا، وليس منقولًا ولا سيَّما الإمام الشافعي يجوِّز القضاء، والظاهر أنَّ قضاء غير الفرائض مكروهٌ فقط] اهـ.

وذهب الشافعية في الأظهر، والحنابلة في المشهور إلى استحباب قضاء النوافل الراتبة.

قال الإمام النووي في “روضة الطالبين” (1/ 337، ط. المكتب الإسلامي-بيروت): [النافلة قسمان: أحدهما: غير مؤقتة، وإنما تفعل لسبب عارض؛ كصلاة الكسوفين، والاستسقاء، وتحية المسجد، وهذا لا مدخل للقضاء فيه. والثاني: مؤقتة؛ كالعيد، والضحى، والرواتب التابعة للفرائض، وفي قضائها أقوال: وأظهرها: تُقضَى، والثاني: لا، والثالث: ما استقلّ؛ كالعيد والضحى، قُضي، وما كان تبعًا كالرواتب، فلا] اهـ.

وقال العلامة المرداوي في “الإنصاف” (2/ 178، ط. دار إحياء التراث العربي–الطبعة الثانية): [(ومن فاته شيءٌ من هذه السنن سُنَّ له قضاؤها) هذا المذهب والمشهور عند الأصحاب.. وعنه: لا يُستَحَبّ قضاؤها] اهـ.

كيفية قضاء السنن الرواتب

أمَّا عن كيفية قضاء السنن الرواتب عند القائلين به:

فللشافعية فيه أقوالٌ: المشهور: أنَّها تُقضى أبدًا في أي وقتٍ من غير حدٍّ، والثاني: تُقضَى فائتة النهار ما لم تغرب الشمس، وفائتة الليل ما لم تطلع الشمس، والثالث: يَقضِي كل راتبة تابعة لفريضة ما لم يصلِّ الفريضة التي بعدها، فيقضي سنة الصبح ما لم يصلِّ الظهر.

وعند الحنابلة تُقضَى السنن الرواتب على الترتيب كما هو الحال في قضاء الصلوات، ولم يحدُّوا وقتًا لقضائها.

وأمَّا قضاء سنة الفجر إذا فاتت: فعند الحنفية إن فاتت مع الفرض فإنَّها تُقضى مع الفرض استحسانًا، ولا تقضى بعد الزوال، وأمَّا إذا فاتت وحدها فلا تُقضى.

وعند المالكية: تُقضَى في الوقت الذي تحلُّ فيه النوافل إلى الزوال، سواء فات معها الفرض أو لا. ينظر: “بدائع الصنائع” (1/ 287)، و”حاشية الصاوي” (1/ 408)، و”روضة الطالبين” (1/ 337)، و”الإنصاف” (2/ 178)، و”كشاف القناع” للإمام البهوتي (1/ 260، ط. دار الكتب العلمية).

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

القومي للمرأة: المرأة تصنع الفارق وشريك فعال في صنع القرار

أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يؤدون واجبهم الانتخابي في المرحلة الأولى للبرلمان | صور

أسعار الخضراوات والفاكهة في أسواق أسوان اليوم الأربعاء 12-11-2025

أسعار البيض اليوم الأربعاء 12-11-2025

رابطة الأندية تبلغ الأهلي والزمالك بشروطها قبل تأجيل مباريات الجولة 14 بالدوري

رضوى الشربيني تهنئ مي عز الدين بعد زواجها .. ماذا قالت؟

حزب الجبهة الوطنية: نخوض انتخابات النواب عبر المنافسة على نحو 38 مقعدا

هل يجوز للإمام أداء صلاة الجمعة 3 مرات بمصلين مختلفين لضيق المكان

رئيس الوزراء يحضر المؤتمر الثالث للسكان والصحة والتنمية البشرية اليوم

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

OpenAI تطلق GPT-5.1.. نقلة نوعية في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي

المغرب يخطط للتوجه نحو السوق الآسيوية للاستدانة

لماذا ينبغي طهي الديك الرومي في الخارج (وليس هكذا)

بريكسيل تتصدى لبرامج تيك توك الآلية وتتعهد بحماية الفنانين الأوروبيين

ماذا قالت زوجة كودي براون روبين براون له في رسالة مفاجئة ببرنامج “فرق خاصة”؟

رائج هذا الأسبوع

مجموعة السبع تشدد على دعم خطة ترمب في غزة.. وتدين تصاعد العنف في السودان

سياسة الجمعة 14 نوفمبر 9:08 ص

"علي بابا" تجهز تحديثاً كبيراً لتطبيق الذكاء الاصطناعي لمنافسة ChatGPTتستعد مجموعة "علي بابا" لإعادة تطوير شاملة لتطبيقها الرئيسي للذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة خلال الأشهر المقبلة، ليصبح أشبه بتطبيق ChatGPT.13 نوفمبر 2025 18:31

علوم وتكنولوجيا الجمعة 14 نوفمبر 9:07 ص

“ماجد الفطيم” لـ”الشرق”: لا بيع حصص ولا تغيير بهيكل الملكية

اسواق الجمعة 14 نوفمبر 9:05 ص

يتحدث من تجربة شخصية: بالإمكان الإقلاع عن التدخين – لست وحدك

منوعات الجمعة 14 نوفمبر 8:47 ص

مسؤول بالاتحاد الأفريقي ينفي مزاعم الإبادة الجماعية في نيجيريا وسط الأزمة

العالم الجمعة 14 نوفمبر 7:23 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟