Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

تجنيد الحريديم.. ما سبب الخلاف وما مخاطره على نتنياهو؟

الشرق برسالشرق برسالسبت 30 مارس 8:48 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

خلال الأيام الماضية، قفز إلى الواجهة موضوع تجنيد المتدينين اليهود في الجيش الإسرائيلي، خصوصا مع استمرار الحرب على غزة وحاجة جيش الاحتلال إلى نحو 20 ألف جندي إضافي.

ويعود موضوع إعفاء المتدينين المعروفين بـ”الحريديم” إلى الأيام الأولى لنشأة دولة إسرائيل على أراضي فلسطين بدعم بريطاني عام 1948، حيث أعفى ديفيد بن غوريون نحو 400 طالب من الخدمة العسكرية ليتسنى لهم تكريس أنفسهم للدراسة الدينية.

لكن المحكمة العليا في إسرائيل قررت إلغاء قانون صدر عام 2015 يقضى بإعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية، واعتبرت أنه يمس بـ”مبدأ المساواة”.

ومنذ 2017، أخفقت الحكومات المتعاقبة في التوصل إلى قانون توافقي بشأن تجنيد الحريديم، حتى عاد الأمر إلى الواجهة هذه الأيام، فما القصة؟ وما تأثيرها على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحكومته؟

أصل الخلاف

يعود إعفاء اليهود المتدينين الذين يشار إليهم باسم (الحريديم) إلى الأيام الأولى لدولة إسرائيل في 1948 حينما أعفى  ديفيد بن غوريون، الذي كان أول رئيس للوزراء، نحو 400 طالب من الخدمة العسكرية ليتسنى لهم تكريس أنفسهم للدراسة الدينية.

وحسب وكالة رويترز للأنباء، فقد كان بن غوريون يأمل من خلال ذلك في إبقاء المعرفة والتقاليد اليهودية حية بعد أن كادت تُمحى خلال ما عرف بـ”المحرقة النازية” (الهولوكوست).

ومنذ ذلك الحين، أصبحت الإعفاءات مصدر إزعاج متزايد مع توسع الطائفة سريعة النمو لتشكل أكثر من 13% من سكان إسرائيل، ويتوقع أن ترتفع إلى حوالي ثلث السكان في غضون 40 عاما بسبب ارتفاع معدل النمو السكاني بينهم.

وترتكز معارضة الحريديم للانضمام إلى الجيش على إحساسهم القوي بالهوية الدينية، وهو شعور تخشى كثير من الأسر أن يضعف بفعل الخدمة في الجيش.

ويؤدي بعض رجال الحريديم الخدمة العسكرية، لكن أكثرهم لا يؤدونها، وهو شيء يشعر الكثير من العلمانيين الإسرائيليين بأنه يفاقم الانقسامات الاجتماعية.

ولا يعمل كثير من عناصر الحريديم لكسب المال، لكنهم يعيشون على التبرعات والمزايا الحكومية وعلى أجور زوجاتهم اللائي يعمل كثير منهن غالبا بأجور زهيدة. ويعيش الحريديم في الغالب في أحياء يغلب عليها السكان المتدينون ويكرسون حياتهم لدراسة الدين.

وبالنسبة للعلمانيين الإسرائيليين الملزمين بالخدمة في الجيش والذين تسهم ضرائبهم في دعم الحريديم، فإن الإعفاءات تثير لديهم شعورا بالاستياء منذ فترة طويلة. وتزايد هذا الاستياء في الأشهر الستة بعد اندلاع الحرب في غزة.

ووفقا لرويترز، ينظر الكثير من الإسرائيليين إلى الحرب على حماس على أنها معركة وجودية من أجل المستقبل. وانضم نحو 300 ألف من قوات الاحتياط إلى القتال. وتشير استطلاعات الرأي إلى وجود تأييد شعبي واسع للغاية لإلغاء إعفاء الحريديم من التجنيد.

أحد الحريديم المحتجين على مشروع قانون جديد للتجنيد (أسوشيتد برس)

 

الوضع الحالي

تعارض الأحزاب اليهودية المتشددة الضغوط التي تمارس لإلغاء الاستثناءات الممنوحة لطلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية، في الوقت الذي يكافح فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للحفاظ على تماسك الائتلاف الحكومي وتقسيم أعباء الحرب بين أطياف المجتمع بشكل عادل.

ومع اقتراب انقضاء المهلة المتاحة للحكومة في 31 مارس آذار لوضع تشريع لحل خلاف قائم منذ عقود بسبب هذه القضية، تقدم نتنياهو في اللحظات الأخيرة بطلب إلى المحكمة العليا لتمديد المهلة 30 يوما.

وفيما يبدو أنه احتواء للمسألة، منحت المحكمة العليا مسؤولي الحكومة مهلة حتى 30 أبريل/نيسان لتقديم حجج إضافية. لكن، وفي حكم مؤقت، قضت المحكمة أيضا بتعليق الدعم الحكومي الممنوح لطلاب المؤسسات الدينية اللائقين للتجنيد اعتبارا من الاثنين المقبل.

ما مخاطر ذلك على نتنياهو وحكومته؟

بالنسبة لنتنياهو، فإن المخاطر كبيرة. فمع أن الرأي العام يبدو مؤيدا لإلغاء الإعفاء، فإن حكومته تضم حزبين دينيين يمكن أن يؤدي انسحابهما من الائتلاف إلى إجراء انتخابات جديدة تشير استطلاعات الرأي إلى أن نتنياهو سيخسرها.

وقبل يومين، ندد الحزبان، وهما حزب يهودية التوراة المتحدة وحزب شاس، بالحكم الأخير الصادر عن المحكمة العليا وتعهدا بمكافحته، إلا أنهما لم يهددا بشكل صريح حتى الآن بالانسحاب من  الحكومة.

ومن ناحية أخرى، يريد حلفاء وزير الدفاع يوآف غالانت، بما في ذلك بيني غانتس المنتمي إلى تيار الوسط، أن يؤدي مزيد من الإسرائيليين الخدمة العسكرية لتقاسم العبء على نطاق أوسع. علما بأن غانتس جنرال سابق بالجيش ويحتل مركز الصدارة ليصبح رئيسا للوزراء إذا أُجريت الانتخابات.

وقال غالانت في الآونة الأخيرة إن أي قانون تجنيد جديد سيحتاج إلى دعم جميع الأطراف، مشيرا إلى أنه سيعارض أي تشريع يبقي على الإعفاء.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

مسلحون يختطفون أكثر من 200 طفل من مدرسة كاثوليكية في نيجيريا.

أفريقيا لا تحتاج لاستعارة الديمقراطية، بل لاستعادة ما سُلب منها.

كينية تستخدم أطرافًا صناعية للثدي مصنوعة من الكروشيه لمواجهة السرطان والوصمة.

جنوب أفريقيا تعزز الأمن في الشوارع استعدادًا لاحتجاجات قمة العشرين (G20).

نيجيريا: تـأجيل سفر تينوبو إلى قمة العشرين بحثًا عن 24 تلميذة مـختطفة.

السودان يمتلك موارد نفطية وذهبية وزراعية واسعة. من يسيطر عليها؟

نيجيريا تحكم بالسجن المؤبد على زعيم انفصالي (نامدي كانو) بتهم “إرهاب”.

إثيوبيا تؤكد 3 وفيات بسبب (Marburg) وإندلاع تفشّي يثير قلقاً إقليمياً.

يطالب مدعون بالسجن المؤبد فيما تستعد المحكمة الجنائية الدولية (ICC) لإصدار حكم على “قاتل بالفأس” سوداني.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

مواقف المواطنين الأوروبيين من تغير المناخ مع استمرار مؤتمر (COP30).

“كنا نتمنى المزيد”.. الخلافات تحد من التزامات مواجهة الاحتباس الحراري في COP30

ميتا تتيح إمكانية إنشاء عوالم رقمية Hyperscape ودعوة الأصدقاء لزيارتها

الرماد: وسائل إعلام أسترالية تنتقد أداء إنجلترا بعد هزيمتها في (The Ashes) في بيرث.

المسلسل السعودي “الضارية”.. فضاء مختلف لدراما الأكشن

رائج هذا الأسبوع

ميكا أمونسن تتحدث عن التمثيل مع شون بعد إعادة إسناد دور أندرو تيراكّيانو في (Blue Bloods).

ثقافة وفن الأحد 23 نوفمبر 7:38 م

الرماد: يدعو مدرب إنجلترا بريندون ماكولوم الجماهير للحفاظ على الثقة ويدعم زاك كراولي.

رياضة الأحد 23 نوفمبر 6:44 م

لويس هاميلتون: الموسم الأول مع فيراري هو “الأسوأ على الإطلاق” بعد خيبة أمل (جائزة لاس فيغاس الكبرى).

رياضة الأحد 23 نوفمبر 5:43 م

“أنا في وضع حرج” يقول مايكل فان جيرفن.

منوعات الأحد 23 نوفمبر 5:31 م

وكالة الأمم المتحدة تحذر من عدم ملاءمة أفغانستان للعودة مع محاولات أوروبية ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين.

العالم الأحد 23 نوفمبر 4:53 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟