Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

فورين أفيرز: الرهان على تشظي المجتمع الروسي غير مُجدٍ

الشرق برسالشرق برسالجمعة 10 مايو 1:58 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تناول مقال في مجلة “فورين أفيرز” الأميركية اصطفاف النخب الروسية إلى جانب الرئيس فلاديمير بوتين في حربه ضد أوكرانيا، وتبني أجندته المعادية للغرب.

وانطلق المقال في تحليله لمواقف تلك النخب من حادثة هجوم مسلحين، في مارس/آذار الماضي، على قاعة كروكوس سيتي الموسيقية داخل مجمع تسوق تجاري في ضواحي موسكو، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 140 شخصا، وانهيار المبنى.

ومع أن تنظيم الدولة-ولاية خراسان، أعلن مسؤوليته عن الهجوم، فإن الحكومة الروسية أنحت باللائمة على أوكرانيا، ومن ثم على الغرب.

ووفقا للمقال، الذي كتبته الباحثة في مؤسسة كارنيغي تاتيانا ستانوفايا، فإن كثيرين من غير الروس اعتبروا الحادثة دليلا على فشل ذريع للمخابرات الروسية، وإهانة للرئيس بوتين، نظرا لأنها تلقت تحذيرا مسبقا من الولايات المتحدة خصمها اللدود، ومن حليفتها إيران.

ولو أن هجوما بهذا الحجم وقع في دولة ديمقراطية لأحدث غضبا عارما وتبعته تحقيقات وتداعيات على المسؤولين بسبب إخفاقهم في اتخاذ الحيطة اللازمة، بحسب فورين أفيرز.

لا تشظي

ولكن ذلك لم يكن الحال في روسيا، فبدلا من أن يحدث انقسام وتشظي في المجتمع الروسي، أصبحت النخب الروسية أكثر عدائية، وآثرت الاصطفاف إلى جانب النظام، حسب ما أفاد المقال.

واعتبرت ستانوفايا، التي تشغل أيضا منصب المديرة التنفيذية لمؤسسة “آر بوليتيك” للتحليل السياسي، أن الهجوم أظهر تماسك المجتمع الروسي ورباطة جأشه، وليس أدل على ذلك من اصطفافه خلف الدولة، وتقبله نزعة بوتين “العدائية الحازمة” تجاه أوكرانيا والغرب.

وضربت مثلا على ذلك بتبني كبار المسؤولين الروس وجهة النظر التي تلقي اللوم في الحادثة على أوكرانيا، بعد أن كانوا يحذرون من تهديد تنظيم الدولة، مما جعلها الرواية الوحيدة المستساغة لبوتين، إذ أتاحت لأجهزة الأمن الروسية فرصة للتعتيم على فشلها في منع الهجوم، حسب وصف المقال.

ولم يكن هذا التحول في مواقف أولئك المسؤولين مفاجئا، برأي ستانوفايا التي تعتقد أنه أشعل الصراع مع أوكرانيا، كما أن المواجهة “الوجودية” مع الغرب عززت، بدورها، رؤية النخب الروسية الضيقة للأحداث.

ومضت الباحثة إلى القول إن الخطاب الروسي المعادي للغرب بات شائعا وسط النخب كافة، بما فيها عناصر الأجهزة الأمنية والتكنوقراط داخل النظام، والليبراليون السابقون الذين لا يزالون في خدمة بوتين.

ولعل من شأن تناسق هذه المواقف أن يحد إلى درجة كبيرة من أي حوار روسي مع الغرب في المستقبل، كما توضح كاتبة المقال.

مشهد متجانس

وقالت الكاتبة إن الحرب والمواجهة المتصاعدة بين بوتين والغرب “لا تدع مجالا للانقسامات والخلافات داخل روسيا”، حيث “نجح الرئيس بوتين في صياغة مشهد سياسي متجانس بشكل مثير للإعجاب”، إذ لا شيء يمكن أن يتحدى الالتزام بالحرب في أوكرانيا والعداء للغرب.

وعلى الرغم من أن ثمة اعتقادا سائدا بين النخب الروسية بأن هزيمة عسكرية أو أزمة مالية خانقة وطويلة الأمدة هي وحدها القادرة على وقف الزخم الذي تشهده بلادهم، فإن ستانوفايا ترى أن حدوث ذلك لا يبدو وشيكا.

وقالت الكاتبة إن اعتقاد الكرملين بأن تحدي الغرب، وإعادة النظر في النظام العالمي “المعيب والخطير”، سيجعل العالم أكثر أمنا، يبدو مقنعا بشكل ملحوظ.

وأضافت أن إنشاء نظام سياسي في أوكرانيا صديق لروسيا، وبالتالي حرمان الغرب من موطئ قدم في الأراضي الأوكرانية، سيُعد هزيمة كبيرة للغرب.

وعلى الرغم من أن هذا الهدف يبدو في ظاهره غير واقعي وصعب التحقيق، فإنه يقود إستراتيجية بوتين العسكرية.

وأكدت كاتبة المقال أن محاولة استرضاء بوتين غير مجدية، وأن تمني حدوث انقسام وتشظي داخل روسيا والسعي لتحقيقه لا طائل منه، طالما أن البلاد بقيت على قوتها المالية، وحافظت على تفوقها في أوكرانيا، وضمنت سيطرتها الكاملة على الداخل الروسي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يعمل في وضع “البقاء” بسبب تخفيضات كبيرة في التمويل.

أين تتسم الثروة والدخل بأكبر قدر من التفاوت على مستوى العالم؟

وكالة USAID تخفض الدعم وتعطل حصول ريفيات مالاوي على الرعاية الصحية للأمومة.

انقلاب حقيقي في بنين يحدث بالفعل في عهد الرئيس تالون.

إسرائيل تتصدر قائمة قتلة الصحفيين في عام 2025، وفقًا لمنظمة مراقبة.

الكونغو الديمقراطية تتهم رواندا بانتهاك اتفاق السلام مع تقدم حركة 23 مارس في الشرق.

اشتباك جديد بين كمبوديا وتايلاند: ما مصير الحروب الأخرى التي “أنهى” ترامب؟

تُحكم تنزانيا الأمن وتُحظر الاحتجاجات بشأن (الانتخابات) المتنازع عليها.

الأمم المتحدة تواجه خيارات صعبة مع إطلاق نداء المساعدة لعام 2026.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

محمد صلاح ضمن تشكيلة ليفربول لمواجهة برايتون في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد محادثات مع آرنه سلوت.

الاتحاد الأوروبي يمدد تجميد الأصول الروسية دعماً لأوكرانيا

مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يعمل في وضع “البقاء” بسبب تخفيضات كبيرة في التمويل.

تقرير: أوروبا توافق على مقترح يمهد استخدام أصول روسيا لإقراض أوكرانيا

برنامج “OpenHome” الكندي يدعو الأمريكيين لتناول العشاء.

رائج هذا الأسبوع

أستراليا.. مراهقون يتحايلون على حظر استخدام منصات التواصل الاجتماعي

علوم وتكنولوجيا الجمعة 12 ديسمبر 11:04 م

لا تزال نائبة البرلمان الأوروبي السابقة كايلي تنتظر محاكمتها في قضية (Belgiangate) بعد 3 سنوات.

العالم الجمعة 12 ديسمبر 10:07 م

الرئيسة التنفيذية لشركة AMD، ليزا سو، لا تخشى المنافسة.

تكنولوجيا الجمعة 12 ديسمبر 9:55 م

التعرف على نهائيي برنامج “The Voice” (ذا فويس) للموسم 28 والمتنافسين في كل فريق خلال أسبوع الختام.

ثقافة وفن الجمعة 12 ديسمبر 9:50 م

نيكولاس أورايلي يقدم ملفًا فريدًا في مركز الظهير لمانشستر سيتي، وإيان مااتسن يحصل على مكان في أستون فيلا.

رياضة الجمعة 12 ديسمبر 9:46 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟