Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»اخر الاخبار
اخر الاخبار

شهادة جندي أميركي سابق عن قتل طفل قرب مركز مساعدات بغزة تثير غضبا واسعا

الشرق برسالشرق برسالأربعاء 30 يوليو 3:50 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

أثارت شهادة مؤلمة، أدلى بها جندي أميركي سابق خدم في أحد مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة، موجة غضب واستياء واسعين على منصات التواصل، بعدما كشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الطفل الفلسطيني أمير، الذي قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي، بينما كان يحاول الحصول على قليل من الطعام.

وقال الجندي الأميركي أنتوني أغيلار، الذي خدم في مركز توزيع تديره “مؤسسة غزة الإنسانية” بدعم أميركي وإسرائيلي في منطقة تل السلطان غرب مدينة رفح، إن الحادثة وقعت يوم 28 مايو/أيار 2025، في أحد أكثر الأيام ازدحاما بالمدنيين.

ووفق روايته، قطع الطفل أمير –الذي كان حافي القدمين وجسده نحيلا– مسافة 12 كيلومترا سيرا تحت الشمس الحارقة، أملا في الحصول على ما يسد رمقه؛ بعد ساعات من الانتظار، لم يحظَ سوى بحفنة من الأرز والعدس التقطها من الأرض.

JUST IN: 🇺🇸🇮🇱 Former U.S. Green Beret breaks silence after witnessing IDF kill Palestinian child Amir who walked 12km for aid, only to die after thanking them for scraps. pic.twitter.com/oCXTY8MZmW

— Sahar Emami (@iamSaharEmami) July 29, 2025

وروى الجندي تفاصيل اللحظة المؤثرة التي سبقت مقتله: “اقترب مني، قبّل يدي، وقال لي: Thank you. وبعد دقائق فقط، وبينما كان يغادر برفقة بقية المدنيين، أطلق الجيش الإسرائيلي الغاز والرصاص على الحشد، فأصيب أمير وسقط شهيدا في المكان”.

وأضاف: “لم يكن ذلك اليوم مختلفا عن غيره في غزة، سوى أن الموت كان أسرع. رأيت آلاف المدنيين لا يحملون شيئا سوى الجوع، عائلات تفترش الرمال، وأطفالا يتقاتلون على أكياس دقيق فارغة.. لكن أمير كان مختلفا. وجهه كان يحمل عمرا أكبر من سنواته، وعيناه تقولان كل ما لا يمكن قوله”.

وقد أشعلت الحادثة ردود فعل غاضبة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر ناشطون أن الجريمة تكشف زيف الادعاءات الإنسانية التي ترافق عمليات توزيع المساعدات في غزة، وسط واقع مجاعة قاتلة وعمليات قتل ممنهجة تطال حتى الأطفال الذين لا يبحثون إلا عن لقمة تسد جوعهم.

الطفل أمير سار حافي القدمين 12 كيلومترًا من أجل الطعام، وعندما حصل عليه، قبّل يدي المرتزق الأميركي خوفًا منه وشكرًا للطعام.

وبعد لحظات، أطلق جيش الاحتلال النار على الحشد وقتل أمير.

هذا ما شهد به الجندي الأميركي السابق، والذي يعمل الآن كمرتزق ضمن المؤسسة التي توزّع المساعدات… pic.twitter.com/6Xw6IL7ojq

— Tamer | تامر (@tamerqdh) July 29, 2025

ووصف مغردون ما حدث بأنه “جريمة مكتملة الأركان”، ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق طفل كان يسير حافيا بحثا عن الطعام، بعد أن قطع 12 كيلومترا للوصول إلى مركز توزيع المساعدات، ليقتل لاحقا بدم بارد في المكان نفسه الذي حصل فيه على حفنة أرز وعدس.

قصة الطفل أمير يرويها الضابط الأمريكي أنتوني أغيلار واغتيال المحتل المجرم له بعد تلقيه المساعدات في منطقة موراج جنوب قطاع غزة
للعلم استقال الضابط من مؤسسة المساعدات الأمريكية GHF بعد هذه الحادثة. https://t.co/klN0RV9tMG pic.twitter.com/oOaJLyaJmU

— Khaled Safi 🇵🇸 خالد صافي (@KhaledSafi) July 29, 2025

وأكد آخرون أن ما جرى يمثل “جريمة تاريخية بحق الطفولة”، لا يجوز أن تمر مرور الكرام، ويجب أن تُعرف تفاصيلها في كل أنحاء العالم.

جريمة تاريخية يجب أن لا تَمر بهذه البساطة ويجب أن يعرفها كل العالم

الطفل أمير سار لمسافة ١٢ كيلومتر حافي القدمين من أجل الحصول على الطعام

وعند وصوله للمكان قام جندي امريكي بتصويره واذلاله وهو يقبل يده

دقائق بعد التقاط الصورة قام الجنود بقنص وقتل أمير على الفور !! pic.twitter.com/iUGVKZejy3

— MO (@Abu_Salah9) July 29, 2025

وذكر مغردون آخرون أن مراكز توزيع المساعدات في غزة لم تُنشأ بهدف الإغاثة، بل تحولت إلى أدوات لإذلال السكان وتجريدهم من كرامتهم، معتبرين أن المشهد الذي وثقه الجندي الأميركي للطفل أمير –وهو يقبل يده بعد حصوله على القليل من الطعام– يعكس حجم الإهانة التي يتعرض لها المدنيون الجوعى.

وقال نشطاء إن قصة الطفل أمير تكشفت بشكل مأساوي، إذ استُدرج إلى مركز المساعدات، ثم قتل في المكان نفسه، متسائلين: “كم طفلا مثل أمير قُتل ولم تُكشف قصته؟ وكم مأساة بقيت خلف الستار؟”

في جريمة حرب جديدة..

الطفل أمير سار مشيا على الأقدام 12 كيلو متر للحصول على المساعدات، وبعد تمكنه من الظفر ببعضها قتله جنود الاحتلال في المكان ذاته!#غزة_الفاضحة #النصر #فلسطين pic.twitter.com/LwxYv8oQ0n

— dyna_hasib99 𓂆🇵🇸 (@dyna_hasib99) July 29, 2025

وكتب أحد النشطاء: “جريمة تقشعر لها الأبدان، ارتكبها جنود الاحتلال بحق الطفل أمير. أطلقوا الرصاص على الجميع، وسقط أمير على الأرض شهيدا”.

قصة مستحيل تتصدق انها تصير في هذا العصر.. رحم الله أمير.. الطفل.. اللي مشى 12 كيلو عشان يحصل على شيء ياكله!!
💔
pic.twitter.com/KZuxRIiaTo

— Sadeq Nayem (@SADEQNAYEM) July 29, 2025

وأضاف آخر: “قصة يصعب تصديق أنها تحدث في هذا العصر”. وطالب مدونون بترجمة قصة أمير إلى جميع لغات العالم ونشرها على نطاق واسع، مؤكدين أن مأساته لا تقل عن مأساة الطفلة الشهيدة هند رجب، التي أثارت قضيتها تعاطفا دوليا واسعا.

الطفل أمير، خمس سنوات، قطع مسافة 12 كيلومتر ليأخذ أية مساعدة له ولأخوته، ومن فرحته قام بتقبيل يد الضابط الأمريكي، وفور انطلاقه عائدا لأسرته، قام الجيش الإسرائيلي بإطلاق الرصاص عليه واخترقت رصاص اسرائيل جسده الضعيف.

من شهادة” Anthony Aguilar” المتعاقد الأمريكي في شركة التجويع pic.twitter.com/cM48Dd6ah8

— عماد عقبي (@oukbi) July 29, 2025

ورأى مدونون أن قصة الطفل أمير، الذي قبّل يد الجندي الأميركي قبل لحظات من مقتله، تكشف بوضوح حجم الوحشية التي تمارس بحق سكان غزة، قائلين: “22 شهرا من القتل والتجويع والترويع، وها هو طفل يُغتال في لحظة شكر”.

جريمة تقشعرّ لها الأبدان، ارتكبها جنود الاحتلال بحق الطفل أمير.

مشى 12 كيلومترًا تحت شمسٍ حارقة، باحثًا عن القليل ليسدّ جوع أهله.
وصل منهكًا إلى نقطة توزيع المساعدات، وحصل على القليل من الأرز والعدس،
ابتسم، شكر الجندي، وقبّل يده ببراءة الأطفال

لكنهم لم يتركوا له حتى لحظة الفرح… pic.twitter.com/ga7fnbYETp

— Salah Safi 🇵🇸 صلاح صافي (@iSalahSafi) July 29, 2025

وأشار آخرون إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لم يكتف بتجويع الأطفال، بل واصل قنصهم بلا رحمة، في تحد صارخ لكل الأعراف الإنسانية والمواثيق الدولية. وتساءل ناشطون عن دور منظمات حقوق الطفل والمؤسسات الحقوقية الدولية في مواجهة “الانتهاك الفاضح لحقوق الطفولة والإنسانية في غزة”، مطالبين بمحاسبة الجناة وكشف الحقيقة للعالم.

ومنذ أواخر مايو/أيار الماضي، تقود “مؤسسة غزة الإنسانية” مشروعا أميركيا إسرائيليا للسيطرة على توزيع الغذاء بالقطاع المحاصر بدلا من المنظمات الدولية التي رفضت هذا المشروع، ووصفته بأنه مصيدة لقتل المدنيين وأداة لتهجير السكان وإذلالهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

يحتفظ إريك آدمز بمزيد من الشقة للمحاربين القدامى وعمال المدينة في خطة القدرة على تحمل التكاليف

شهيد برصاص الاحتلال خلال هجوم للمستوطنين قرب رام الله

إضراب للممرضين بنيجيريا احتجاجا على الرواتب ونقص الكوادر

غضب كيني من حظر تنزانيا أنشطة تجارية على الأجانب

ما مصدر المعلومات الذي يثق به ترامب وبه غير موقفه من تجويع غزة؟

كان لدى طائرة هليكوبتر جيش طائرة DC طائرة قراءات غير صحيحة قبل تصادم النسر الأمريكي

عون يناشد الأحزاب اللبنانية التعجيل بتسليم أسلحتها

ارتفاع عدد قتلى احتجاجات الوقود بأنغولا إلى 22

طهران تطالب واشنطن بالتعويض قبل استئناف المحادثات النووية

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

مهند تصدّر.. ورحمة اكتسحت| أبطال مصر يتألقون في بطولة إفريقيا للبوتشيا وعيونهم على كأس العالم

تعود ديمي لوفاتو إلى مكان جدلها الزبادي المجمد

من Naxos إلى Lake Garda: يتبنى المسافرون الأمريكيون المفضلات المحلية في أوروبا هذا الصيف

أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تعرقل المفاوضات وتسعى لتصفية القضية الفلسطينية

شهيد برصاص الاحتلال خلال هجوم للمستوطنين قرب رام الله

رائج هذا الأسبوع

قداسة البابا يلتقي مع شباب لوجوس في حلقات نقاشية

مقالات الخميس 31 يوليو 11:15 ص

تحدي العميل

اسواق الخميس 31 يوليو 11:12 ص

تحدي العميل

اسواق الخميس 31 يوليو 11:11 ص

إضراب للممرضين بنيجيريا احتجاجا على الرواتب ونقص الكوادر

اخر الاخبار الخميس 31 يوليو 11:09 ص

مصرع فكهانى في مشاجرة بقرية الرملة ببنها

مقالات الخميس 31 يوليو 11:08 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟