تواصل عائلات الأسرى الإسرائيليين تصعيد حراكها الشعبي المطالب بإنهاء الحرب وإعادة أبنائها، وتتهم الحكومة الإسرائيلية بأن الضغط العسكري أدى لموت الأسرى ولم يحقق أي إنجاز على هذا الصعيد.
ولا تخفي العائلات مخاوفها من صفقة جزئية ستكون في نظرهم بمثابة حكم بالإعدام على من سيبقون بالأسر.