Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»سياسة
سياسة

من “نزع السلاح” إلى “قوة الاستقرار”.. عقبات على طريق المرحلة الثانية من اتفاق غزة

الشرق برسالشرق برسالإثنين 22 ديسمبر 1:18 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تواجه الجهود الأمريكية الرامية إلى الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة، صعوبات متزايدة تتعلق بآليات الانسحاب الإسرائيلي، وتشكيل قوة الاستقرار الدولية، والأهم من ذلك، مستقبل الأسلحة لدى الفصائل الفلسطينية. وتثير هذه العقبات شكوكًا حول إمكانية إطلاق المرحلة الجديدة من الاتفاق في المدى القريب، على الرغم من الضغوط الدولية المتواصلة.

وعلى خلفية هذا التعثر، عقد مبعوث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، اجتماعًا في ميامي بولاية فلوريدا مع مسؤولين من قطر ومصر وتركيا، بهدف إحياء المفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية بعد فترة من الركود. يهدف هذا التحرك إلى تذليل العقبات التي تعترض طريق التقدم نحو اتفاق دائم.

عقدة “السلاح مقابل الانسحاب” في اتفاق غزة

تعتمد المرحلة الثانية من خطة ترامب على عدة عناصر رئيسية، تشمل انسحابًا إسرائيليًا إضافيًا من قطاع غزة، وتشكيل هيئة دولية للإشراف على إدارة انتقالية، بالإضافة إلى ترتيبات أمنية تهدف إلى نزع سلاح حركة حماس ومنع إعادة تسليحها. وقد حظيت هذه الخطة بدعم من خلال قرار صادر عن مجلس الأمن الدولي، والذي تضمن إطارًا لـ”قوة استقرار دولية” وآلية حكم انتقالية.

لكن الفجوة الأبرز تكمن في اختلاف الأولويات. تصر إسرائيل على أن نزع سلاح حماس وتفكيك قدراتها العسكرية يجب أن يكون شرطًا أساسيًا لتنفيذ المرحلة الثانية، بينما ترفض قيادة حماس تقديم التزام صريح بنزع السلاح. وبدلًا من ذلك، تطرح الحركة فكرة “هدنة طويلة الأمد” أو ترتيبات أخرى مثل “تجميد أو تخزين السلاح” مقابل انسحاب إسرائيلي كامل وضمانات دولية لمنع استئناف القتال.

اقرأ أيضاً
اقرأ أيضاً

اتفاق غزة.. “حماس” تدعو واشنطن إلى “تفاوض مباشر” وتعرض هدنة “طويلة الأمد” مع إسرائيل

دعا رئيس حركة “حماس” في الخارج خالد مشعل، الولايات المتحدة إلى التفاوض مباشرة مع حركته، وأبدى استعداد “حماس” للموافقة على “هدنة طويلة الأمد” مع إسرائيل.

وفي تصريح إعلامي، اقترح خالد مشعل، أحد قادة حماس، وضع أسلحة الحركة في “تخزين آمن” وعدم استخدامها أو عرضها، كجزء من هدنة طويلة الأمد تمتد لسنوات. إلا أن هذا المقترح يواجه رفضًا إسرائيليًا قاطعًا، إذ تصر تل أبيب على نزع السلاح الكامل.

تحديات قوة الاستقرار الدولية

أحد أهم التحديات التي تواجه تنفيذ المرحلة الثانية هو تحديد مهام “قوة الاستقرار الدولية”. بينما ينص الاتفاق وقرار مجلس الأمن على ضرورة وجود ترتيبات أمنية لمنع إعادة التسليح وتأمين وقف إطلاق النار، لا يزال السؤال حول “من سينزع سلاح حماس عمليًا؟” دون إجابة واضحة. تتردد العديد من الدول في إرسال قوات إلى بيئة قد تتطلب مواجهة مباشرة مع الفصائل الفلسطينية.

وفي هذا السياق، صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأن ترتيبات الحكم الجديدة في غزة “ستكون جاهزة قريبًا”، وأن تشكيل القوة الدولية سيتبع ذلك. ومع ذلك، أقر روبيو بوجود أسئلة أساسية، بما في ذلك ملف نزع السلاح، لم تتلق بعد إجابات واضحة من الدول المرشحة للمشاركة.

اقرأ أيضاًarticle image
اقرأ أيضاً

روبيو: قوة الاستقرار في غزة لا ينبغي أن تكون قتالية.. ونعمل على مسودة جديدة بمجلس الأمن

قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الأربعاء، إن العمل جار على “مسودة جديدة” لمشروع قرار مجلس الأمن الخاص بتشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة.

الدور التركي والاعتراضات الإسرائيلية

تكتسب مشاركة تركيا المحتملة في قوة الاستقرار الدولية حساسية خاصة. وقد أشارت تقارير إسرائيلية إلى أن تل أبيب تعارض بشدة مشاركة قوات تركية في أي قوة عسكرية تتواجد على الأرض في غزة. وانعكس هذا الموقف على استبعاد تركيا من مؤتمر دولي استضافته الدوحة لبحث تفاصيل القوة المقترحة، وفقًا لتقارير إسرائيلية وغربية.

في الأيام القليلة الماضية، التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس بتوم باراك، السفير الأمريكي لدى تركيا والمبعوث الخاص إلى سوريا. تناول الاجتماع ملفات غزة وسوريا ولبنان، وسط تقارير عن رسائل أمريكية “حازمة” تحث إسرائيل على عدم تقويض مسار الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

ملفات رئيسية على طاولة محادثات ترمب ونتنياهو

مستقبل المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

تشكيلة قوة الاستقرار الدولية في القطاع.

شروط الانسحاب الإسرائيلي.

ترتيبات الحكم في غزة بعد انتهاء العمليات العسكرية.

بينما يواصل الوسطاء (قطر ومصر وتركيا والولايات المتحدة) جهودهم لتقريب وجهات النظر، تتجه الأنظار نحو اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 29 ديسمبر الجاري في فلوريدا. من المتوقع أن يركز هذا اللقاء على مستقبل المرحلة الثانية من اتفاق غزة، وتشكيلة قوة الاستقرار، وشروط الانسحاب الإسرائيلي، وترتيبات الحكم في غزة.

وأشار وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إلى أن الوسطاء في اتفاق غزة قد توصلوا إلى “تفاهمات واعدة” خلال اجتماعات ميامي بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات كبيرة، بما في ذلك الخروقات الإسرائيلية المستمرة لوقف إطلاق النار.

اقرأ أيضاًarticle image
اقرأ أيضاً

“تفاهمات واعدة” بشأن المرحلة الثانية من اتفاق غزة رغم “خروقات” إسرائيل

توصل الوسطاء في اتفاق غزة إلى “تفاهمات واعدة” بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، على الرغم من الخروقات الإسرائيلية المستمرة لوقف إطلاق النار.

وبحسب بيان مشترك، فقد أجرت الاجتماعات تقييمًا لما تم تحقيقه في المرحلة الأولى من اتفاق غزة، بما في ذلك تعزيز المساعدات الإنسانية، وخفض حدة القتال، والتحضير لترتيبات الحكم والإعمار والتكامل الإقليمي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

قادر على إسقاط الأقمار الاصطناعية.. روسيا تعلن دخول نظام S-500 الخدمة

نتنياهو يعد لإقناع ترمب بضربة جديدة ضد إيران: إنتاج الصواريخ الباليستية يتسارع

أميركا تعرض محادثات ثلاثية مع روسيا وأوكرانيا.. والقصف يتصاعد في البحر الأسود

رئيس المخابرات التركية يبحث مع “حماس” المرحلة الثانية من خطة غزة

نواب أميركيون ينتقدون طريقة كشف ملفات إبستين: تفتقر إلى الشفافية

رئيس الوزراء اللبناني: الانتهاء من نزع سلاح “حزب الله” جنوب نهر الليطاني خلال أيام

العراق: ننسق مع سوريا لمنع تسلل عناصر “داعش”

بعد إعلان الحصار.. أميركا تتحرك لاعتراض ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا

اجتماع ميامي.. اتفاق أميركي مصري قطري تركي على تنفيذ المرحلة الثانية من خطة غزة

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

أخبار انتقال أنطوان سيمينيو: ليفربول؟ مانشستر يونايتد؟ مانشستر سيتي؟ وهل غيّر إصابة ألكسندر إيزاك وضع جناح بورنموث؟

سيُطلب من السياح في روما دفع رسوم للوصول القريب إلى نافورة تريفي العام المقبل.

كُشِفت خطط الأندية لِـ (نافذة يناير) في دوري السيدات الممتاز للانتقالات.

مراجعة: سماعات رأس “جرادو سيجنيتشر إس650” لعشاق الصوت.

أخبار انتقالات: خطط أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لفترة يناير 2026.

رائج هذا الأسبوع

من “نزع السلاح” إلى “قوة الاستقرار”.. عقبات على طريق المرحلة الثانية من اتفاق غزة

سياسة الإثنين 22 ديسمبر 1:18 م

قُتل الجنرال الروسي فانيل سارواروف في هجوم بقنبلة سيارة في موسكو.

العالم الإثنين 22 ديسمبر 1:10 م

افتتح فندق ويستن منتجع وبورا بورا (Bora Bora) الجديد وشققًا عائمة فاخرة مع مسابح خاصة.

منوعات الإثنين 22 ديسمبر 12:50 م

دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

مقالات الإثنين 22 ديسمبر 12:04 م

شاركت أليكسَا، نجمة برنامج (Love Is Blind)، تحديثًا خلال إجراءات طلاقها من برينون.

ثقافة وفن الإثنين 22 ديسمبر 11:52 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟