Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»العالم
العالم

قُتل الجنرال الروسي فانيل سارواروف في هجوم بقنبلة سيارة في موسكو.

الشرق برسالشرق برسالإثنين 22 ديسمبر 1:10 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

قُتل جنرال روسي كبير، وهو الفريق فانييل سارفاروف، رئيس مديرية التدريب العملياتي في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، في انفجار سيارة في موسكو يوم الاثنين. وتأتي هذه الحادثة في الوقت الذي تتواصل فيه الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا، وتثير تساؤلات حول تصعيد محتمل في الصراع. وتوجه التحقيقات الروسية أصابع الاتهام نحو الاستخبارات الأوكرانية في هذا التفجير.

تفاصيل مقتل الجنرال الروسي وانعكاسات الحادث

وقع الانفجار في موسكو، وأدى إلى وفاة الفريق سارفاروف متأثراً بجراحه. وأفادت وكالة أنباء أسوشيتد برس أن هذه هي المرة الثالثة هذا العام التي يُقتل فيها ضابط عسكري روسي رفيع المستوى في ظروف مماثلة. وقد أُبلغ الرئيس فلاديمير بوتين بالحادث على الفور، حسبما صرح به المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف.

خلفية عن الجنرال سارفاروف

كان الجنرال سارفاروف قد شارك في القتال في الشيشان، كما لعب دوراً في الحملة العسكرية الروسية في سوريا، وفقاً لوزارة الدفاع الروسية. ويعتبر منصبه كمسؤول رئيسي في التدريب العملياتي حساساً للغاية، مما يجعله هدفاً محتملاً. ويرى بعض المحللين أن استهداف قيادات عسكرية بهذا الشكل يهدف إلى إضعاف القدرات القتالية للجيش الروسي.

لم تعلن القوات الأوكرانية مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن. ومع ذلك، يذكر أن الرئيس فولوديمير زيلينسكي قد صرح في وقت سابق بعد هجوم مماثل أنه تلقى تقارير عن “تصفية” قادة عسكريين روس، دون ذكر أسماء محددة. يشير هذا إلى أن أوكرانيا قد تكون منخرطة في عمليات استهداف قيادات عسكرية روسية بطرق سرية.

هجمات سابقة على مسؤولين عسكريين روس

في وقت سابق من هذا العام، قُتل رئيس القوات الروسية للحماية من الأسلحة النووية والبيولوجية والكيميائية، الفريق إيغور كيريلوف، في انفجار سيارة مماثل، وتولت القوات الأوكرانية المسؤولية عن هذا الهجوم. بالإضافة إلى ذلك، قُتل أيضاً الفريق ياروسلاف موسكالييك، وهو ضابط عسكري روسي، في انفجار سيارة في موسكو في أبريل الماضي.

يأتي هذا الهجوم في ظل استمرار المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة بهدف التوصل إلى حل سلمي للأزمة. ومع ذلك، تشير التقارير إلى أن هذه المفاوضات تواجه صعوبات، لا سيما فيما يتعلق بشروط السلام التي يطرحها الجانب الروسي. الحرب في أوكرانيا لا تزال تشكل تهديدًا كبيرًا للأمن الإقليمي والدولي.

على الرغم من التقارير عن تقدم “بناء” في المحادثات، إلا أن القصف الصاروخي الروسي على مدينة أوديسا الأوكرانية استمر يوم الأحد، مما يلقي بظلال من الشك على جدية الالتزام بالحلول الدبلوماسية. كما أكد الرئيس بوتين مؤخراً أن القوات الروسية “تتقدم” وأن روسيا واثقة من تحقيق أهدافها في أوكرانيا، سواء بالقوة العسكرية أو من خلال المفاوضات. الأهداف العسكرية الروسية في أوكرانيا لا تزال غامضة بالنسبة للكثيرين.

هذه الحوادث تزيد من حدة التوتر بين روسيا وأوكرانيا وقد تؤدي إلى المزيد من التصعيد في الصراع. كما أنها تؤثر على مسار المفاوضات السلمية، وتجعل من الصعب التوصل إلى اتفاق مقبول من الطرفين. التصعيد الأمني هو سيناريو يخشاه المجتمع الدولي.

في الوقت الحالي، لا يزال التحقيق في مقتل الفريق سارفاروف مستمراً. ومن المتوقع أن تستمر الجهود الدبلوماسية، ولكن مع الأخذ في الاعتبار التحديات والصعوبات التي تواجهها. من المهم متابعة التطورات على الأرض، وتقييم التداعيات المحتملة لهذه الحوادث على مستقبل الصراع في أوكرانيا.

ما يجب مراقبته في الأيام القادمة هو رد الفعل الروسي الرسمي على هذا الهجوم، وكيف سيؤثر ذلك على عملياتها العسكرية في أوكرانيا. كما يجب متابعة أي تطورات جديدة في المحادثات السلمية، وما إذا كان من الممكن التوصل إلى اختراقات حقيقية في القريب العاجل. الوضع الإقليمي لا يزال يتسم بالغموض والتقلب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

توني كومين: لقاء مع عضو البرلمان الأوروبي (MEP) المعيش بوضع قانوني غير واضح.

هجوم مسلح على حانة في جنوب أفريقيا يسفر عن مقتل 9 وإصابة 10.

إيفا كايلي تؤكد موقفها من قضية “بلجيكة غيت” (Belgiangate) بعد موجة فضائح جديدة في بروكسل.

أعدم إيران رجلاً أدين بالتجسس لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلي (Mossad).

تحذر الموساد إيران وداعش من تصاعد التهديد الإرهابي العالمي بعد هجوم بوندي.

وزير إسرائيلي يقول إن أستراليا تجاهلت تصاعد التطرف قبل هجوم بوندي بيتش.

أقيمت وقفة حزن في شاطئ بوندي إثر إطلاق النار، وهتف البعض ضد رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي.

يثير رئيس الوزراء الأسترالي جدلاً بخطة لتشديد قوانين خطاب الكراهية بعد (هجوم بوندي).

أستراليا: ولاية تقترح حظر أعلام داعش وهتافات “عولمة الانتفاضة” (globalize intifada).

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

كُشِفت خطط الأندية لِـ (نافذة يناير) في دوري السيدات الممتاز للانتقالات.

مراجعة: سماعات رأس “جرادو سيجنيتشر إس650” لعشاق الصوت.

أخبار انتقالات: خطط أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لفترة يناير 2026.

من “نزع السلاح” إلى “قوة الاستقرار”.. عقبات على طريق المرحلة الثانية من اتفاق غزة

قُتل الجنرال الروسي فانيل سارواروف في هجوم بقنبلة سيارة في موسكو.

رائج هذا الأسبوع

افتتح فندق ويستن منتجع وبورا بورا (Bora Bora) الجديد وشققًا عائمة فاخرة مع مسابح خاصة.

منوعات الإثنين 22 ديسمبر 12:50 م

دليل ميشلان السعودية يطلق أول احتفال رسمي لمطاعم الدليل

مقالات الإثنين 22 ديسمبر 12:04 م

شاركت أليكسَا، نجمة برنامج (Love Is Blind)، تحديثًا خلال إجراءات طلاقها من برينون.

ثقافة وفن الإثنين 22 ديسمبر 11:52 ص

فريق نيو إنغلاند باتريوتس يتأهل للأدوار الإقصائية (Playoffs) بفوزه على بالتيمور رافينز 28-24 وإصابة لامار جاكسون.

رياضة الإثنين 22 ديسمبر 11:43 ص

توني كومين: لقاء مع عضو البرلمان الأوروبي (MEP) المعيش بوضع قانوني غير واضح.

العالم الإثنين 22 ديسمبر 11:33 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟