افتح ملخص المحرر مجانًا
رولا خلف، محررة الفايننشال تايمز، تختار قصصها المفضلة في هذه النشرة الأسبوعية.
هناك حاجة إلى مزيد من العمل لمعالجة المخاطر خارج القطاع المصرفي، وفقا لدراسة أجراها بنك إنجلترا، والتي وجدت أن أزمة السوق يمكن أن تتفاقم بسبب البيع بأسعار بخسة للأصول من قبل صناديق التقاعد وصناديق التحوط والمستثمرين الآخرين.
تم نشر النتائج يوم الجمعة جنبًا إلى جنب مع نتائج اختبار التحمل الأخير الذي أجراه بنك إنجلترا للبنوك، والذي أظهر أنها قادرة على تحمل سيناريوهين للأزمة بشكل مريح، حيث قال البنك المركزي إنه سيتحول إلى إجراء مثل هذه الاختبارات كل عامين بدلاً من سنويًا.
لكن بنك إنجلترا قال إن الارتفاع الحاد في عائدات السندات السيادية وسندات الشركات الناجم عن “البلورة المفاجئة للتوترات الجيوسياسية” من شأنه أن يسبب “خسائر كبيرة” للمؤسسات غير المصرفية – مثل صناديق التقاعد وصناديق التحوط وشركات الأسهم الخاصة – مما يجبر الكثيرين على الادخار. بيع الأصول وتضخيم الصدمة.
تطلب هذا التمرين من مجموعة تتألف من أكثر من 50 مؤسسة في مدينة لندن وضع نموذج لكيفية انتشار فترة من الضغوط الشديدة عبر القطاعات غير المصرفية ذات الأهمية المتزايدة. وهو يسلط الضوء على الكيفية التي تحول بها الهيئات التنظيمية تركيزها إلى نقاط الضعف في النظام المالي الناشئة من خارج النظام المصرفي.
هذه قصة متطورة