Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»منوعات
منوعات

أثار أولياء الأمور جدلاً على الإنترنت حول تقليد عيد الميلاد (Christmas tradition) الشائع.

الشرق برسالشرق برسالثلاثاء 25 نوفمبر 9:15 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تسببت تقليد جديد في جدل عبر الإنترنت بين الآباء والأمهات مع اقتراب شهر ديسمبر. يتعلق الأمر بصناديق الهدايا التي يتم تقديمها للأطفال في الأول من ديسمبر، والتي تحتوي على ملابس وألعاب وتقويمات وصولاً إلى عيد الميلاد. يثير هذا التقليد نقاشًا حول الضغط المالي والنفسي الذي يفرضه على الأسر، وما إذا كان يمثل استهلاكًا مفرطًا أم مجرد طريقة ممتعة للاحتفال بالعطلات.

بدأ الجدل يتصاعد على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، بالتزامن مع الاستعدادات لعيد الميلاد وبدء ظهور شخصية “Elf on the Shelf” في المنازل. بينما يرى البعض في هذه الصناديق وسيلة لإضفاء البهجة على الأطفال، يعتبرها آخرون عبئًا إضافيًا في فترة مضغوطة بالفعل.

جدل “صندوق الأول من ديسمبر”: بين التقاليد والضغوط

تشارك نيكول شيروين، أم من ملبورن، رأيها في أن شهر ديسمبر يمثل ضغطًا ماليًا ونفسيًا كبيرًا على العديد من الأسر. وأشارت إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي تزيد من هذا الضغط من خلال عرض الهدايا الفاخرة والاحتفالات المبهرجة. وقامت شيروين بنشر مقطع فيديو على TikTok بعنوان “كيم، هناك أشخاص يموتون” في محاولة للتخفيف من هذا الضغط على الأمهات.

وأضافت شيروين أن كل أسرة يجب أن يكون لها الحق في الاحتفال بعيد الميلاد بالطريقة التي تناسبها، وأن عدم القدرة على تقديم “صندوق الأول من ديسمبر” لا يعني أن الأطفال سيفتقدون أي شيء. وترى أن الضغط يأتي من مقارنة الأسر ببعضها البعض عبر الإنترنت.

في المقابل، دافعت العديد من الأمهات عن هذا التقليد، معتبرين أنه وسيلة بسيطة لإسعاد أطفالهن. وأشارت إحداهن إلى أن هذا التقليد ليس جديدًا، ولكنه أصبح أكثر انتشارًا بفضل وسائل التواصل الاجتماعي.

آراء متباينة حول التقليد

أثارت مشاركة أم من أديلايد على TikTok تدعو إلى التوقف عن ترويج هذا التقليد جدلاً واسعًا. بينما أيدها البعض، انتقدها آخرون بشدة، مطالبين كل شخص بالالتزام بما يراه مناسبًا لعائلته. وتراوحت التعليقات بين الدعوة إلى احترام الخيارات الشخصية والاتهامات بالتشدد في الرأي.

يرى البعض أن هذه الصناديق تشجع على الاستهلاك المفرط، وأنها ليست ضرورية للاحتفال بعيد الميلاد. بينما يرى آخرون أنها مجرد طريقة ممتعة لإضفاء البهجة على الأطفال، وأنها لا تسبب أي ضرر.

شاركت شانون يونغ، أم من أوكلاند، رأيها في أن هذا التقليد هو مجرد تفضيل شخصي، وأن على الأمهات اللاتي لا يرغبن في المشاركة فيه ألا يفرضن رأيهن على الآخرين. وأكدت أن هذه الصناديق كانت موجودة لسنوات عديدة، ولكنها أصبحت أكثر شيوعًا بفضل وسائل التواصل الاجتماعي.

وتعتزم يونغ التحدث مع أطفالها في المستقبل عن سبب عدم حصول بعض الأطفال على هذه الصناديق، وشرح أن كل أسرة تحتفل بعيد الميلاد بطريقتها الخاصة. وترى أن الهدف هو تعليم الأطفال التسامح والاحترام.

تتضمن هذه الصناديق عادةً عناصر مثل البيجامات ذات الطابع الاحتفالي، وتقويمات العد التنازلي لعيد الميلاد، والألعاب الصغيرة، والكتب. وتختلف محتويات الصندوق من أسرة إلى أخرى، حسب الميزانية والتقاليد الشخصية.

تعتبر هذه الظاهرة جزءًا من اتجاه أوسع نحو زيادة التوقعات والضغوط المرتبطة بعيد الميلاد، خاصةً مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي. وتشير بعض التقارير إلى أن العديد من الأسر تشعر بالإرهاق بسبب محاولة تلبية هذه التوقعات.

في الختام، من المتوقع أن يستمر الجدل حول “صندوق الأول من ديسمبر” مع اقتراب العطلات. ويبقى السؤال مفتوحًا حول ما إذا كان هذا التقليد سيستمر في الانتشار، أم أنه سيتلاشى تدريجيًا بسبب الضغوط التي يفرضها. من المهم مراقبة تطور هذا النقاش، وفهم تأثيره على الأسر والأطفال.

الكلمات المفتاحية الثانوية: عيد الميلاد، تقاليد العطلات، وسائل التواصل الاجتماعي، الاستهلاك.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

أظهرت دراسات أن جيل الألفية والجيل زي أكثر إقبالاً على السفر من أجل الطعام.

الأحد التالي لعيد الشكر سيكون أزدحم أيام السفر في 2025.

يمنع مالك حانة “Alibi” في المملكة المتحدة، كارل بيترز، رواد الحانات المنفردين تخفيفًا للمخاطر.

زوجة تشك بإصابة زوجها الجديد بمتلازمة أسبرجر (Asperger’s) وبالكذب عليها.

وكيل عقارات يُقال بعد إرسال رئيسه رسالة نصية ليلية “في حالة سكر”.

ظاهرة (3I/ATLAS) تجذب من يدّعون تجارب مع أجسام طائرة مجهولة إلى دائرة الاهتمام.

البرد الشديد قد يساعد الجسم على حرق الدهون.

طلاب المرحلة الثانوية يفضلون مؤتمر الجنوب الشرقي (SEC) على رابطة الجامعات العاجلة بفضل المناخ والحياة الجامعية.

تُوجَّه تهمة القتل غير العمد لأم بعد وفاة ابنتها (10 أعوام) مصابة السكري في رحلة.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

مهاجم يدرس الماجستير وقصة لاعبي تشيلسي الشابين | ٥ قصص من دوري الدرجة الأولى الإنجليزي (EFL) قبل مباريات منتصف الأسبوع.

كوفنتري سيتي يحافظ على الصدارة بفارق قياسي في (تشامبيونشيب) بعد 16 مباراة، وميدلزبره يواجهه.

أثار أولياء الأمور جدلاً على الإنترنت حول تقليد عيد الميلاد (Christmas tradition) الشائع.

عُودَة “سوبر ليغ ماجيك ويك إند” (Super League Magic Weekend) إلى ملعب هيل ديكنسون في 2026، وكشف المباريات كاملةً.

نيكول ك

رائج هذا الأسبوع

“تقدم هائل”.. ترمب يوجه ويتكوف للقاء بوتين في موسكو ودريسكول إلى الأوكرانيين

سياسة الثلاثاء 25 نوفمبر 8:04 م

تحديث مزيف لويندوز يثبت برمجية خبيثة على حواسيب الضحايا

علوم وتكنولوجيا الثلاثاء 25 نوفمبر 8:03 م

هيئة ترحيل المهاجرين الأمريكية تعرض ما يصل إلى 280 مليون دولار لشركات (صيد الجوائز) المتعاقبة.

تكنولوجيا الثلاثاء 25 نوفمبر 7:59 م

“ثريا حبي”.. عن الحب والذاكرة والغياب

ثقافة وفن الثلاثاء 25 نوفمبر 7:49 م

تم إنقاذ جميع 24 تلميذة نيجيرية مخطوفة بسلام في ولاية كبي.

العالم الثلاثاء 25 نوفمبر 7:43 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟