Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»منوعات
منوعات

اختارت أ

الشرق برسالشرق برسالإثنين 01 ديسمبر 4:22 ملا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

أعلنت دار أكسفورد للنشر أن مصطلح “طُعم الغضب” (rage bait) هو كلمة العام 2025. يشير هذا المصطلح إلى المحتوى المصمم عمدًا لإثارة الغضب أو الاستياء من خلال كونه محبطًا أو استفزازيًا أو مسيئًا، وغالبًا ما يتم نشره بهدف زيادة حركة المرور أو التفاعل مع صفحة ويب أو محتوى وسائط اجتماعية معين. وقد شهد هذا المصطلح زيادة ثلاث أضعاف في الاستخدام خلال العام الماضي، مما يعكس وعيًا متزايدًا بتأثيرات الحياة على الإنترنت.

يأتي اختيار هذا المصطلح في وقت يشهد فيه العالم دورة إخبارية مضطربة، مما يشير إلى تحول أعمق في كيفية تعاملنا مع الانتباه – سواءً من حيث تقديمه أو السعي إليه – والأخلاقيات عبر الإنترنت. وفقًا لدار أكسفورد، يعكس المصطلح أيضًا فهمًا متزايدًا للتكتيكات المستخدمة للتلاعب بالمستخدمين على الإنترنت.

ما هو “طُعم الغضب” ولماذا يهم؟

يجمع مصطلح “طُعم الغضب” بين كلمتي “غضب” و “طُعم”، وهو يعبر عن فكرة الاستفزاز المتعمد. في الأصل، استخدم هذا المصطلح في عام 2002 في سياق حركة المرور على الطرق، للإشارة إلى رد فعل السائقين تجاه الإشارات الضوئية. لكنه تطور ليصبح مصطلحًا عامًا يصف المحتوى الفيروسي الذي يهدف إلى إثارة ردود فعل عاطفية قوية.

تطور المصطلح واستخدامه

بدأ استخدام “طُعم الغضب” كعامية لوصف المنشورات التي تهدف إلى إثارة الجدل أو الانقسام. أصبح الآن اختصارًا للمحتوى المصمم خصيصًا لإثارة الغضب من خلال كونه محبطًا أو مسيئًا أو مقصودًا به إثارة الانقسام. هذا النوع من المحتوى يستغل الاستقطاب (polarization) لزيادة التفاعل والمشاركة.

تغلّب مصطلح “طُعم الغضب” على مصطلحين آخرين تم ترشيحهما لكلمة العام: “زراعة الهالة” (aura farming) و “الاختراق البيولوجي” (biohack). “زراعة الهالة” تشير إلى بناء صورة عامة جذابة، بينما “الاختراق البيولوجي” يتعلق بتحسين الأداء الجسدي أو العقلي من خلال وسائل مختلفة.

تأثير “طُعم الغضب” على السلوك عبر الإنترنت

يرى خبراء اللغة في أكسفورد أن انتشار “طُعم الغضب” يعكس تحولًا في كيفية جذب الانتباه على الإنترنت. فبدلاً من إثارة الفضول، أصبح الإنترنت يعتمد بشكل متزايد على استغلال المشاعر السلبية. يقول كاسبر غراثوول، رئيس أكسفورد للغات، إن هذا يمثل تطورًا طبيعيًا في النقاش المستمر حول معنى أن تكون إنسانًا في عالم مدفوع بالتكنولوجيا.

التلاعب العاطفي (emotional manipulation) هو جوهر “طُعم الغضب”. حيث يتم تصميم المحتوى لإثارة ردود فعل قوية، مما يؤدي إلى زيادة التفاعل والمشاركة، وبالتالي زيادة حركة المرور إلى المواقع الإلكترونية أو صفحات وسائل التواصل الاجتماعي. هذه الدورة يمكن أن تؤدي إلى الإرهاق الذهني والشعور بالاستياء.

في العام الماضي، اختارت دار أكسفورد مصطلح “تلف الدماغ” (brain rot) ككلمة العام 2024، والذي يصف التدهور العقلي الناتج عن استهلاك المحتوى التافه عبر الإنترنت. ويشير غراثوول إلى أن “طُعم الغضب” و “تلف الدماغ” يشكلان معًا دورة قوية حيث يؤدي الغضب إلى التفاعل، وتضخم الخوارزميات ذلك، والتعرض المستمر يتركنا مرهقين ذهنيًا.

الخوارزميات (algorithms) تلعب دورًا حاسمًا في انتشار “طُعم الغضب”. حيث تميل إلى تفضيل المحتوى الذي يثير ردود فعل قوية، مما يؤدي إلى تضخيم انتشاره وزيادة ظهوره للمستخدمين.

كلمات العام الأخرى

في الوقت نفسه، أعلنت Dictionary.com أن “6 7” هي كلمتها للعام 2025. هذا المصطلح، الذي لا يحمل معنى واضحًا، يستخدم للتعبير عن اللامبالاة أو عدم اليقين. أما قاموس كامبريدج فاختار كلمة “باراسوشيال” (parasocial) ككلمة العام، والتي تشير إلى الشعور بالعلاقة مع شخص مشهور على الرغم من عدم وجود معرفة شخصية به.

من المتوقع أن تستمر دار أكسفورد في مراقبة تطور اللغة وتأثير التكنولوجيا على طريقة تواصلنا. سيتم الإعلان عن كلمة العام القادمة في نفس الوقت من العام المقبل. من المهم مراقبة هذه التطورات اللغوية لفهم التغيرات الاجتماعية والثقافية التي تحدث في عالمنا الرقمي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

أبراج ديسمبر 2025: توقعات فلكية لكل برج.

نيويورك من بين أقل المدن ملاءمة لاستئجار الحيوانات الأليفة: تقرير.

أسواق الأعياد الخمسة الأفضل في نيويورك غير (Union Square) و(Bryant Park).

41 كتابًا كهدايا في موسم الأعياد الحالي.

خبيرة تجميل تعيش وحيدة في سنّ الـ 50 بعد “نسيان” إنجاب الأطفال.

زوج يثير جدلاً لمطالبته زوجته بإعداد وجبات طعام مُتقَنة.

مطعم دون أنجي يحتل المرتبة الثالثة في صعوبة الحصول على حجز فيه بالولايات المتحدة.

أمّ من جزيرة ستاتن تُضفي تحويراً إيطالياً على (غيدو أون أ ليدج) و (إلف أون ذا شيلف).

امرأة تعاني من زواج مسيء وتنجذب لشريكها السابق في المدرسة الثانوية.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

أفضل 11 عرضًا كوميديًا على أمازون برايم فيديو حاليًا (ديسمبر 2025): “The Good Place” وغيرها.

احتمالات حسم لقب الفورمولا 1 (F1): كيف يمكن لنوريس وفيرستابن وبياستري الفوز ببطولة 2025 في أبوظبي.

أسعار النفط ترتفع بعد هجوم على ميناء في البحر الأسود ومخاطر فنزويلا

رغم الضغط الأميركي.. كيف يُحكم مادورو قبضته على فنزويلا؟

شباك التذاكر السعودي يحقق 5.7 مليون دولار في أسبوع.. و”السلم والثعبان 2″ يتصدر

رائج هذا الأسبوع

اختارت أ

منوعات الإثنين 01 ديسمبر 4:22 م

تأثير جوشوا زيركزي مع مانشستر يونايتد وإحصائيات إليوت أندرسون و كامارا في (The Debrief).

رياضة الإثنين 01 ديسمبر 4:01 م

بطاقة حمراء لمويسيس كايس

رياضة الإثنين 01 ديسمبر 2:58 م

خبراء: الاتحاد الأوروبي معرض لخطر توجيه أموال المناخ لمشاريع طاقة ملوثة.

العالم الإثنين 01 ديسمبر 2:52 م

أفضل عروض (الاثنين السيبراني) للبث المباشر لعام 2025: إتش بي أو ماكس، ديزني+، آبل.

تكنولوجيا الإثنين 01 ديسمبر 2:45 م
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟