Close Menu
الشرق تايمزالشرق تايمز
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العالم
  • سياسة
  • اسواق
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • سياحة وسفر
  • صحة وجمال
  • مقالات
  • منوعات
روابط هامة
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
الشرق تايمزالشرق تايمز  اختر منطقتك
|
               
  حالة الطقس
الشرق تايمزالشرق تايمز
الرئيسية»منوعات
منوعات

ناشئة علاقة غرامية لزوج متزوج أدت إلى هجرها لزوجته.

الشرق برسالشرق برسالجمعة 19 ديسمبر 10:27 صلا توجد تعليقات
فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

تزايدت في الآونة الأخيرة حالات “التخفي العاطفي” أو “الهروب العاطفي” (Emotional Ghosting) في العلاقات، وهي الظاهرة التي يقطع فيها أحد الطرفين التواصل فجأة وبدون تفسير، مما يترك الطرف الآخر في حالة من عدم اليقين والألم. هذه السلوكيات، التي باتت شائعة في العلاقات الحديثة، تشكل تحديًا كبيرًا للأفراد وتثير تساؤلات حول أسبابها وكيفية التعامل معها، وتتركز أغلب الحالات حول الهروب العاطفي كآلية للتعامل مع الالتزام.

تُعرف هذه الظاهرة بأنها شكل من أشكال الإنهاء المفاجئ للعلاقة، حيث يتوقف الشخص عن الرد على الرسائل أو المكالمات، ويتجنب المواجهة المباشرة، مما يسبب صدمة عاطفية للطرف المهجور. وتشمل هذه الظاهرة أيضًا التوقف عن التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي، وتجنب رؤية الطرف الآخر.

ما هو الهروب العاطفي وأسبابه؟

يُعتبر الهروب العاطفي بمثابة رفض ضمني للالتزام العاطفي العميق. غالبًا ما يلجأ إليه الأفراد الذين يواجهون صعوبة في التعبير عن مشاعرهم أو التعامل مع الصراعات في العلاقة. تشير الدراسات إلى أن هناك عدة أسباب رئيسية وراء هذه الظاهرة، بما في ذلك الخوف من الرفض، أو عدم القدرة على تحمل المسؤولية العاطفية، أو وجود مشكلات شخصية عميقة تعيق بناء علاقة صحية.

أنماط سلوكية شائعة

تشمل الأنماط السلوكية المرتبطة بالهروب العاطفي تجنب المحادثات الجادة، والتقليل من أهمية العلاقة، وتقديم أعذار متكررة لتجنب قضاء الوقت مع الشريك. بالإضافة إلى ذلك، قد يظهر الشخص علامات الانسحاب التدريجي، مثل قلة الاهتمام وتقديم ردود مقتضبة وغير عاطفية. هذه السلوكيات تُفسر غالبًا على أنها محاولة لتجنب المواجهة وتأخير اللحظة التي يجب فيها اتخاذ قرار نهائي بشأن العلاقة.

تأثير الهروب العاطفي على الصحة النفسية

قد يكون تأثير الهروب العاطفي على الصحة النفسية مدمرًا. فالطرف الذي يتعرض لهذا السلوك يشعر بالارتباك والوحدة وعدم الثقة بالنفس. بالإضافة إلى ذلك، قد يعاني من أعراض القلق والاكتئاب، وصعوبة في النوم والتركيز، وفقدان الشهية. وحسبما أفاد متخصصون في علم النفس، فإن عدم اليقين بشأن مصير العلاقة يمكن أن يؤدي إلى إطالة أمد الألم العاطفي ويجعل من الصعب المضي قدمًا.

يعيش الشخص في حالة من الترقب الدائم، محاولًا فهم سبب اختفاء الطرف الآخر، مما يؤدي إلى استنزاف طاقته العاطفية. قد يلجأ البعض إلى تبرير سلوك الشريك، والبحث عن أسباب خارجية للهروب، في محاولة للحفاظ على الأمل، ولكن هذا غالبًا ما يؤدي إلى مزيد من الإحباط.

كيفية التعامل مع الهروب العاطفي

التعامل مع الهروب العاطفي يتطلب قوة وشجاعة، والاعتراف بأنك تستحق علاقة صحية ومتبادلة. أولًا، يجب تجنب محاولة التواصل المستمر مع الشخص الذي اختفى، لأن هذا قد يعزز سلوكه ويؤدي إلى مزيد من الإحباط. ثانيًا، يجب التركيز على الاعتناء بالنفس، وممارسة الأنشطة التي تجلب السعادة والراحة، مثل قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، وممارسة الرياضة، وتناول الطعام الصحي.

وفي الحالات الأكثر تعقيدًا، يُنصح بطلب المساعدة من متخصص في الصحة النفسية، الذي يمكنه تقديم الدعم والإرشاد اللازمين للتغلب على الألم العاطفي والمضي قدمًا. كما أن بناء شبكة دعم اجتماعي قوية يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالوحدة والعزلة. العلاج النفسي يمكن أن يساعد في فهم ديناميكيات العلاقة، وتحديد الأنماط السلوكية الضارة، وتطوير استراتيجيات صحية للتعامل مع المشاعر الصعبة.

بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر تحديد الحدود الشخصية أمرًا ضروريًا لحماية الذات من الأذى العاطفي في المستقبل. فالشخص الذي يتعرض للهروب العاطفي يجب أن يتعلم كيف يرفض العلاقات غير الصحية ويختار الشركاء الذين يقدرون مشاعره واحتياجاته.

مستقبل العلاقات والتحديات المرتقبة

مع استمرار التغيرات الاجتماعية والثقافية، من المرجح أن تزداد حالات الهروب العاطفي في العلاقات. يُشير الخبراء إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي قد ساهمت في تفاقم هذه الظاهرة، حيث أصبحت العلاقات أكثر سطحية وسهولة في التخلص منها. من المتوقع أن تزداد الحاجة إلى التوعية بأهمية التواصل الصادق والالتزام العاطفي في العلاقات، وتوفير الدعم النفسي للأفراد الذين يتعرضون لهذه التجارب المؤلمة. كما أن تطوير مهارات حل المشكلات والتعبير عن المشاعر يمكن أن يساعد في بناء علاقات أكثر صحة واستدامة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

مقالات ذات صلة

كارنيفال: مدون الرحلات جون هيلد ينفي شائعة تحديد باقات المشروبات.

نيويورك: إقبال على شراء جهاز “نينتندو سويتش” الأكثر بحثاً على “جوجل”.

مطعم “ذي إيتي سيكس” في نيويورك يصعب حجزه، لكنه مبرر.

شخصية المسافر تتحدد بناءً على سلوكه في الإجازة: استطلاع.

الأطعمة التي تُعتبر غير صحية قد تقلل خطر الإصابة بالخرف.

أما “أم الدمى” تكسب 200 ألف دولار سنويًا من (لعب الأدوار) مع دمى الأطفال.

السماح للجمهور غير المسافر بتجاوز نقاط الأمن في مطارات الولايات المتحدة.

تم رصد حيوان السمور (Fisher) في أوهايو بعد غياب يزيد عن 100 عام.

خبراء يوضحون أسباب توفير المال عند السفر من مطارات أصغر.

اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

Demo

اخر الأخبار

ادّعاءات مضللة على الإنترنت تبسّط أزمة الحكومة في بلغاريا.

إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، ينفي تقارير ربطه بمانشستر سيتي واصفًا إياها بـ “تكهنات 100 بالمئة”.

آدم دوريتش يروي تفاصيل مواعدته لجينيفر أنيستون وكورتني كوكس في فيلم وثائقي جديد.

تحذير من المعلومات الطبية المضللة على مواقع التواصل الاجتماعيتحذير من المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تنتشر وصفات وأخبار غير موثوقة بكثرة على تيك توك وفيسبوك، ويجب التحقق من المصادر العلمية قبل التطبيق.18 ديسمبر 2025 20:36

ناشئة علاقة غرامية لزوج متزوج أدت إلى هجرها لزوجته.

رائج هذا الأسبوع

سجل ترافيس هيد 100 في (The Ashes) ويقوض آمال إنجلترا في الاختبار الثالث.

رياضة الجمعة 19 ديسمبر 10:26 ص

هل ينجو مادورو من حصار أمريكي شامل لأموال النفط التي يعتمد عليها؟

العالم الجمعة 19 ديسمبر 10:23 ص

خصومات وأكواد ترويجية لـ Ring تصل إلى 50 بالمئة.

تكنولوجيا الجمعة 19 ديسمبر 10:00 ص

مانشستر يونايتد يأمل في استغلال حالة عدم اليقين بشأن بيب جوارديولا لحسم صفقة أنتوان سيمينيو وسط اهتمام مانشستر سيتي.

رياضة الجمعة 19 ديسمبر 8:23 ص

نهاية مُلفتة لقمة الاتحاد الأوروبي حول أوكرانيا و(ميركوسور) اليوم.

العالم الجمعة 19 ديسمبر 8:15 ص
الشرق تايمز
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • إعلن معنا
  • اتصل بنا
2025 © الشرق برس. جميع حقوق النشر محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟